الكتاب الأول:
إصدار جديد للأستاذ الدكتور حسام الدِّين عفانة
صدر في القدس الجزء العشرون من سلسلة " يسألونك "
تأليف الأستاذ الدكتور حسام الدين بن موسى عفانة/ أستاذ الفقه والأصول /كلية الدعوة وأصول الدين /جامعة القدس
وقد ورد في مقدمة المؤلف ما يلي:[ فهذا هو الجزءُ العشرون من سلسلة "يسألونك" والتي مضى على صدور الجزء الأول منها أكثرُ من ثلاثةٍ وعشرين عاماً، وقد لقيت قبولاً من جماهير القراء، والفضل لله أولاً وأخيراً، وفي هذا الجزء دراسةٌ لقضايا عديدة في العقيدة والعبادات والمعاملات والجنايات وقضايا المرأة والأسرة وغيرها، وشمل ذلك كثيراً من القضايا المعاصرة، ومن أهم ما اشتمل عليه الجزء العشرون، مسائل هامة تتعلق بالمسجد الأقصى المبارك، فيها بيانٌ لمكانة المسجد الأقصى المبارك في الإسلام، وأنها ليست موضع خلافٍ، وتفصيلٌ وبيانٌ لمباركة رب العالمين للمسجد الأقصى وما حوله، وأن التبرك عبادةٌ، والأصلُ في العبادات التوقيف، فلا بدَّ من دليلٍ عليها من الكتاب أو السنة، ولا يجوز منها إلا ما أقره الدليلُ الشرعي، وبينتُ أن المتبركَ بترابِ وحجارةِ المسجدِ الأقصى المبارك مُبتَدِعٌ.
ووضحتُ عدة أحكامٍ تتعلق بالصلاة في المسجد الأقصى المبارك، وعلى وجه الخصوص بخطبة الجمعة، وفصلتُّ الكلامَ حول الاعتراضِ على خطيب الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، وإحداثِ التشويش والفوضى فيه، وخاصةً بعد تكرر ذلك أثناء خطبة الجمعة، ووجهت نداءً عبر حلقة بعنوان:(يا أهلَ بيتِ المقدس وأكنافِ بيت المقدس عظِّموا المسجدَ الأقصى المبارك).
وهدفي من كل ذلك هو إحياءُ تعظيم المسجد الأقصى المبارك في نفوس أهلِ بيتِ المقدس، وأكنافِ بيت المقدس، كي تبقى للمسجد الأقصى المبارك هيبتُهُ وحرمتُهُ في نفوس المسلمين، نظراً لما يتمتع به المسجد الأقصى المبارك من مكانةٍ عظيمةٍ في ديننا، ولارتباطه الوثيق بعقيدتنا، فهو أولى القبلتين وثالث المسجدين الشريفين، ومسرى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، ومن ثمَّ عُرِج به إلى السموات العُلى، قال الله تعالى:{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ}سورة الإسراء الآية 1، ونظراً لارتباطه الوثيق أيضاً بأخويه المسجد الحرام والمسجد النبوي، كما في قوله صلى الله عليه وسلم:(لا تُشَدُّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، المسجد الحرام ومسجد الرسول ومسجد الأقصى) رواه البخاري ومسلم.]
ويقع الكتاب في 354 صفحة.
الكتاب الثاني:
إصدار جديد للأستاذ الدكتور حسام الدِّين عفانة
صدر في القدس كتاب " يسألونك عن صلاة الجمعة "
تأليف الأستاذ الدكتور حسام الدين بن موسى عفانة/ أستاذ الفقه والأصول /كلية الدعوة وأصول الدين /جامعة القدس
وقد ورد في مقدمة المؤلف ما يلي:[ فإن يومَ الجمعة هو أفضلُ الأيام، وهو العيدُ الأسبوعي للمسلمين، وله ميزاتٌ وفضائلُ كثيرةُ، فقد فَضَّلَ الله سبحانه وتعالى هذا اليوم على ما سواه من الأيام، كما ورد في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(خيرُ يوم طلعت عليه الشمسُ يوم الجمعة، فيه خلق الله آدم، وفيه أُدخل الجنة، وفيه أُخرج منها) رواه مسلم.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:(ما طلعت الشمسُ ولا غربت على يومٍ خيرٌ من يوم الجمعة) رواه أحمد وابن خزيمة وصححه العلامة الألباني.
وأهم مَعْلَمٍ من معالم يوم الجمعة هو صلاةُ الجمعة، يقول الله سبحانه وتعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} سورة الجمعة الآيات 8- 11.
وختاماً فها هو كتابي "يسألونك عن صلاة الجمعة" وقد اشتمل على مجموعةٍ طيبةٍ من المسائل النافعة والمفيدة المتعلقة بيوم الجمعة وصلاة الجمعة وخطبة الجمعة.]
ويقع الكتاب في 298 صفحة.
الكتاب الثالث:
إصدار جديد للأستاذ الدكتور حسام الدِّين عفانة
صدر في القدس الجزء الرابع من سلسلة " يسألونك عن المعاملات المالية المعاصرة "
تأليف الأستاذ الدكتور حسام الدين بن موسى عفانة/ أستاذ الفقه والأصول /كلية الدعوة وأصول الدين /جامعة القدس
وقد ورد في مقدمة المؤلف ما يلي:[ فإن الفقه في الدِّين أمرٌ مطلوبٌ شرعاً ،وقد تضافرت النصوصُ الشرعية على ذلك، قال الله تعالى:{فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ} سورة التوبة الآية 122.
وقال تعالى: {فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}سورة النحل الآية 43.
قال عطاء من التابعين:[مجالسُ الذكر هي مجالسُ الحلال والحرام كيف تشتري وتبيع وتصلي وتصوم وتنكح وتطلق وتحج وأشباه هذا]الآداب الشرعية 2/34.
وقال الشوكاني:[التفقه في الدِّين مأمورٌ به في كتاب الله عز وجل، وفي صحيح الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم]وبل الغمام 2/122…….
وختاماً فهذا هو الجزء الرابع من سلسلة "يسألونك عن المعاملات المالية المعاصرة"، وقد ذكرت فيه مجموعةً طيبةً من الفتاوى، تتعلق بأحكامٍ تجاريةٍ مختلفةٍ، وبعض قواعد المعاملات المالية، وتناولت مجموعةً من العقود شرعية، ومعاملات البنوك الربوية، ومعاملات البنوك الإسلامية، ومعاملات شركات التأمين التعاونية وغير ذلك.]
ويقع الكتاب في 282 صفحة.
Post Views: 137