تنظر الجامعة ببالغ الخطورة لما تعرض له الزميل “شادي بركات” الموظف في دائرة الاعلام من قبل مجموعة من الأشخاص الخارجين عن القانون. فمثل هذه الأعمال والتعرض لزميلنا أثناء تأدية عمله هي أعمال مدانة ومستنكرة من قبل الجامعة وموظفيها والكل الفلسطيني، وتشكل جريمة تهدد كل مواطن فلسطيني وأمنه واستقراره وتحد صارخ لكل القوانين والأعراف والأجهزة الامنية والشرطة الفلسطينية.
وفي هذا المقام تطالب إدارة الجامعة من المسؤولين والغيورين من أبناء المجتمع المحلي والذي كان لهم الدور الأهم في رفعة وحماية الجامعة وموظفيها، وكذلك جهات الاختصاص الرسمية بأخذ دورها في حفظ السلم الأهلي والنظام العام وملاحقة المعتدين ومحاسبتهم.
إدارة الجامعة
٢-٦-٢٠٢٢