- أعمل في الجامعة منذ حوالي 25 سنة
الإهتمامات البحثية :
- الاتصالات
- التدريس أحياناً في جامعات أخرى بشكل جزئي
فلسطين دولة فتية تطمح لأن تكون الأفضل على مستوى العالم العربي. إن كلمة الأفضل تحتوي على العديد من العناصر يخصنا منها ما يتعلق يتطور الصناعة. إن مهنة الهندسة هي القادرة على نقل الصناعة الفلسطينية إلى مستوى آخر، من حيث التنوع والجودة والمنافسة.
يسعدني باسمي وباسم أساتذة وموظّفي كلية الآداب أن أُرحّب بكم في هذا الصّرح العلميّ العريق والرّائد، الّذي مضى على تأسيسه أكثر من أربعة عقود من العطاء والريادة والتّفاعل المثمر مع كلّ مكوّنات المجتمع الفلسطينيّ، هذا الصّرح الّذي آمل أن يستمرّ بنجاح في طرح مزيد من البرامج الأكاديميّة المتميّزة والملبّية لحاجات المجتمع الفلسطينيّ والإقليميّ والعالميّ.
نقف اليوم على عتبات عهد جديد، حيث تسعى أمتنا بتراثها العريق وإمكانياتها الواعدة لتحقيق مكانة مرموقة في المحافل الدولية، وعلى وجه الخصوص في الوطن العربي الغني بتنوعه وحيويته. في هذا السياق، يتجاوز مفهوم ‘التميز’ الإطار التقليدي، ليصبح ركيزة أساسية في تطوير قطاعنا الصناعي الناشئ.
في هذا المشهد الرائد، تبرز الهندسة كقوة محورية تعزز مسيرة التقدم الوطني. مهندسونا ليسوا مجرد مبدعين ومنفذين؛ بل هم رواد المستقبل، وصناع التحول في رواية فلسطين الصناعية. يتحتم عليهم السعي نحو ابتكار حلول مبتكرة ومستدامة تجمع بين التقدم التقني والمحافظة على البيئة، متوازنين بين الطموح والمسؤولية الاجتماعية.
تتسع مجالات الهندسة اليوم لتشمل أبعادًا متنوعة وشاملة. من الصناعات الثقيلة التي تشكل العمود الفقري لاقتصادنا، إلى الصناعات الخفيفة التي تلمس حياة الأفراد يوميًا من خلال التقنيات الإلكترونية، وكذلك مجال الهندسة المعمارية التي تحدد ملامح مدننا ومساكننا. وصولاً إلى عالم الصناعات التكنولوجية المتقدمة، حيث تصبح تطوير البرمجيات والحلول التقنية أساسًا يدعم مختلف القطاعات، من الرعاية الصحية إلى التصنيع الثقيل.
في كلية نجاد زعني للهندسة، نسعى لتنمية قادة عالميين، لا مجرد مهندسين. منهجنا هو مزيج من التدريب الأكاديمي المتقدم، والأخلاق الراسخة، والفهم العميق للتحديات العالمية. نحن ملتزمون بتزويد طلابنا بالخبرة التقنية، والوعي الأخلاقي، والرؤية العالمية التي تمكنهم من مواجهة التحديات المعقدة، والابتكار المستدام، وإحداث تأثير ملموس في المجتمعات المحلية والعالمية.
بداية رحلتكم التعليمية معنا ليست مجرد خطوة أكاديمية، بل هي الانطلاق نحو دور أشمل وأعمق. أنتم الآن جزء من إرث التغيير والتطوير. في أروقة كليتنا، لن تكتسبوا المعرفة الهندسية فحسب، بل ستتشكل شخصيتكم كرواد لعصر جديد من الابتكار العالمي والتحول الاجتماعي المؤثر.
د. يارا السيفي
عميد كلية الهندسة
تأسست كلية نجاد زعني للهندسة (NZFE) في جامعة القدس عام 1999. في ذلك الوقت تم ذلك ارتكازا إلى تخصصين هما بكالوريوس الهندسة الإلكترونية وبكالوريوس هندسة الحاسوب. منذ ذلك التاريخ تطورت الكلية لتضم برامج بكالوريوس في هندسة المواد وهندسة الاتصالات والهندسة المعمارية وهندسة الأغذية والهندسة الكهربائية والهندسة الصناعية، وكذلك برامج ماجستير هندسة الإلكترونيات والحاسوب والطاقة المتجددة والاستدامة (برنامج مشترك) والأعمال الزراعية الربحية (برنامج مشترك). هذه برامج تتكامل مع بعضها البعض لتغطي أكبر طيف ممكن من العلوم والمهارات اللازمة للنهوض باقتصادنا الفلسطيني. تركز كلية نجاد زعني للهندسة على برامج فريدة من حيث التخصص أو مختلفة من حيث المفهوم أو مختلفة من حيث نظامها التعلمي. برنامج بكالوريوس الهندسة الإلكترونية وماجستير هندسة الإلكترونيات والحاسوب وبكالوريوس هندسة المواد وبكالوريوس هندسة الأغذية هي برامج فريدة بمعنى أنها غير مكررة في جامعات أخرى. برنامج بكالوريوس الهندسة المعمارية له فلسفة مختلفة عن برامج بكالوريوس الهندسة المعمارية في الوطن بل في الإقليم. وبرنامجا بكالوريوس الهندسة الكهربائية وبكالوريوس الهندسة الصناعية ينفذان بنظام جديد في العالم العربي هو نظام الدراسة الثنائية. في البرامج الدراسية هناك مجموعات من العلوم والمهارات التي يتعلمها الطلبة، هناك التخصص بالطبع وكل ما يتعلق بها من علم ومهارات ولكن هناك أيضا كل ما يخص الحياة العملية في مهنة الهندسة من مهارات التواصل والريادة والإبداع. الغرض من كل ذلك هو إعطاء كل مهندس الإمكانيات من أجل أن ينجح في مهنة الهندسة بل وأن يكون مؤثرا في المجتمع ويساهم في تطوير فلسطين.
د. أحمد القطب حاصل على شهادة بكالوريوس في الهندسة الإلكترونية من جامعة واريك في بريطانيا عام 1989، ثم الماجستير في الأجهزة الدقيقة والعلوم التحليلية من جامعة يوميست في بريطانيا عام 1991، ثم حصل على الدكتوراة في تخصص الأجهزة الدقيقة من جامعة يوميست في بريطانيا عام 1996، وكانت رسالته بعنوان ” تصميم جهاز حساس الكتروني للغازات والروائح باستخدام اللدائن الموصلة للكهرباء “.
د. القطب هو أستاذ مساعد في كلية نجاد زعني للهندسة، حيث عمل رئيسا لدائرة الهندسة الإلكترونية في الأعوام 2000-2002، ثم عميدا لكلية نجاد زعني للهندسة في الأعوام 2002-2005، ثم عميدا مشاركا في العام الأكاديمي 2018-2019، عمل منسقا لبرنامج ماجستير هندسة الإلكترونيات والحاسوب في الأعوام 2012-2020. حاليا د. أحمد هو عضو هيئة تدريس في دائرة الهندسة الكهربائية-دراسة ثنائية وعميد للدراسات العليا.
يدرس مساقات دوائر كهربائية 1 و2، تحليل الدوائر الخطية، مبادئ الإلكترونيات ودوائر التضخيم، القياسات والأجهزة، مبادئ المنطق الرقمي، مقدمة المعالجات الدقيقة. أشرف د. القطب على العديد من مشاريع التخرج والأبحاث الطلابية. ترأس د. القطب وكان أيضا عضو في مجموعة من اللجان على مستوى الجامعة والكلية.
الدكتور أحمد الجبارين، استاذ مساعد في دائرة هندسة المواد. حصل على شهادة البكالوريوس في الكيمياء عام 1996 من جامعة بيرزيت ودرجة الماجستير في تكنولوجيا المبلمرات من جامعة القدس عام 2002. وحصل على درجة الدكتوراة من جامعة بوليتكنك كاتالونيا (إسبانيا) في هندسة المبلمرات عام 2009. كذلك حصل على زمالة بحثية لما بعد الدكتوراة في الجامعة العبرية في القدس لمدة ثلاث سنوات (2010-2013). كان رئيس دائرة هندسة المواد في جامعة القدس من 2015 إلى 2018
التحق أسل سرحان كأستاذ مساعد في قسم الهندسة الإلكترونية والاتصالات في كلية نجاد زعني للهندسة في جامعة القدس. حصل أسل على درجة البكالوريوس في الهندسة الإلكترونية من جامعة القدس وشهادتي الماجستير والدكتوراة من جامعة بيير وماري كوري UPMC – جامعة السوربون، باريس – فرنسا. تشمل اهتمامات أسل التعليمية بالإلكترونيات وتصميم أنظمة المنطق الرقمي وتصميم انظمة التحكم وعدة مواضيع خاصة. لقد طور عدة مساقات جديدة تتعلق بمواضيع خاصة مثل نظريات التنقيب الجيوفيزيائية وأنظمة تكنولوجيا البناء وشارك في دورات تدريبية مختلفة على سبيل المثال Automation Anywhere ، KNX. شغل منصب رئيس قسم الهندسة الإلكترونية والاتصالات بجامعة القدس من 2017 إلى 2019. وكان مسؤولا لمشروع بحثي وقد فاز بمشروع Pass Koica في 2018. مهندس مسجل في نقابة المهندسين ولديه 18 عامًا من الخبرة. تتركز اهتماماته البحثية الأساسية في مجال أنظمة التحكم IOT وتطبيقات والأنظمة الجيوفيزياء المختلفة وأجهزتها وهو مهتم بأنشطة الطلاب كمستشار لفرع الطلاب IEEE بالإضافة لمشاريع التخرج النهائية.
معلومات شخصية :
الإهتمامات البحثية :
الأستاذ أنس عقل على درجة درجة الماجستير في الهندسة الكهربائية من جامعة روستوك في ألمانيا، ويمتلك خبرة علمية وعملية في مجال التخطيط والتصميم لأنظمة الطاقة الكهربائية الخاصة بالمجال الصناعي والعمراني إضافة لأنظمة الطاقة الشمسية، لقد عمل أ.أنس عقل على عدد كبير من المشاريع على المستوى المحلي وفي المنطقة في مجال تخطيط أنظمة القوى الكهربائية، بالإضافة إلى مشاريع في ألمانيا بالشراكة مع شركة سيمينز الألمانية في مجال الدراسات الخاصة بربط أنظمة الطاقة المتجددة من الرياح والشمس بالشبكات الكهربائية إضافة الى تصميم النظم الكهربائية الخاصة بسفن الأبحاث.
قريباً…..
قريبا..
د. حسني قرط حائز على درجة الدكتوراه في التخطيط العمراني من جامعة نيو أورليانز في الولايات المتحدة الأمريكية، ويمتلك خبرة عملية وأكاديمية طويلة في مجالات التخطيط العمراني، التصميم المعماري، ونمذجة المعلومات المعمارية باستخدام نظام BIM. لقد عمل د. قرط على عدد كبير من المشاريع على المستوى المحلي وفي المنطقة، بالإضافة إلى مشاريع في الولايات المتحدة. تمتد الخبرة المهنية لأكثر من 25 عامًا، حيث شغل دور رئيس فريق التصميم وكبير مخططي المدن خلال تصميم العديد من المشاريع، بما في ذلك المشاريع التجارية والتعليمية والصحية والإسكان.
فيما يلي ملخص للمحطات الرئيسية الأكاديمية والمهنية:
أ.د. حسين جدوع أستاذ أنظمة التحكم في دائرة الهندسة الكهربائية-دراسة ثنائية. بدأ العمل في جامعة القدس عام 1992 كمحاضر في الهندسة الالكترونية. شغل منصب رئيس دائرة الهندسة الالكترونية خلال الفترة 2002- 2005، ومنصب عميد كلية نجاد زعني للهندسة خلال الفترة 2005-2009، وشغل منصب مساعد نائب الرئيس للشؤون الاكاديمية للفترة 2009-2012، ومنذ العام 2012 يشغل منصب نائب الرئيس للشؤون الادارية والمالية.
أ.د. جدوع حاصل على البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة بير زيت بتقدير امتياز والماجستير في الأنظمة الرقمية من جامعةHertfordshire في بريطانيا بتقدير امتياز والدكتوراة في أنظمة المعلومات (أنظمة تحكم) من جامعة Japan Advanced Institute of Science and Technology بتقدير امتياز. في العام 2005 حصل د. جدوع على ترقية لرتبة أستاذ مشارك وفي العام 2014 حصل على ترقية لرتبة أستاذ.
بالإضافة للعمل المعتاد لنائب الرئيس للشؤون الادارية والمالية من متابعة عمل دوائر: المالية، الموارد البشرية، دائرة الخدمات العامة، تكنولوجيا المعلومات، والمكتب الهندسي يتابع أ.د. جدوع تنفيذ خطة الاستقرار المالي لجامعة القدس.
ساهم أ.د. جدوع في تقييم برامج الهندسة الكهربائية في الجامعات الفلسطينية وفي تقييم كثير من البرامج المقدمة للهيئة الوطنية للاعتماد والجودة. له العديد من النشاطات الاكاديمية فقد عمل على مراجعة العديد من الابحاث المقدمة للنشر في مجلات عالمية متخصصة وفي مؤتمرات عالمية وخدم أيضا كعضو في لجان علمية دولية لعدد من المؤتمرات العالمية.
تشمل اهتماماته البحثية نظرية التحكم، وطرق الحوسبة، والتحكم الأمثل، والمويجات. نشر أكثر من 40 ورقة.
يتمتع د. عبد النور بأكثر من 30 عامًا من الخبرة الأكاديمية والإدارية في الجامعة. على مر السنين بذل كل جهوده في تطوير هندسة الإلكترونيات. قام بتمكين وبناء قدرات أعضاء هيئة تدريس في مجالات معالجة الإشارات الرقمية والاتصالات، وحفز النشاط البحثي في كلا المجالين، وأسس برنامج ماجستير هندسة الإلكترونيات والحاسوب بالتعاون مع جامعة بوردو 1 في فرنسا.
شغل العديد من المناصب الإدارية الأكاديمية العليا بالجامعة، بما في ذلك نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية. في الوقت الحاضر هو نائب الرئيس للتخطيط والتطوير وقائم بأعمال عميد كلية نجاد زعني للهندسة. لقد شارك في الإعداد المؤسسي والسياساتي وساهم بنمو جامعة ديناميكية تفرض نفسها على المستوى الوطني وتبحث عن مكان في المشهد العالمي.
على المستوى الوطني، كان أول منسق مكتب TEMPUS فلسطين، واضطلع بأنشطة استشارية مثل رسم “خريطة” التعليم والتدريب المهني والتحليل الأولي لنظام التعليم والتدريب المهني، وشارك في تنفيذ مشاريع أكاديمية ممولة دوليًا، وكان ولا يزال عضوًا في لجان على المستوى الوطن لتطوير التعليم في فلسطين.
تتركز اهتماماته البحثية في مجال معالجة الإشارات الرقمية، وخاصة معالجة الكلام العربي والتعرف على المتحدث.
الدكتورة صفاء ناصر الدين هي شخصية قيادية فلسطينية معروفه جيداً وهي عضو نشط في المجتمع الفلسطيني بشكل عام وناشطه مقدسيه ومتطوعه في عدة مؤسسات تخدم الشباب والنساء. لديها خبرة بالإدارة أكثر من 20 عاما.
وهي تشغل حاليا منصب امين عام هيئة الرئاسة. وقبلها كانت نائب رئيس جامعة القدس في القدس ٢٠١٤-٢٠٢١. وقد عملت وزيرا للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لمدة سنتين. حيث نجحت في إدخال تغيير إيجابي من خلال تمكين بيئة تنافسية للاتصالات ولديها رؤية قوية للمجتمع الفلسطيني من خلال التعليم والتعلم. تم منحها وسام الشرف الفرنسي برتبة فارس في 2017 وكذلك المبدعة العربية 2019. ووسام الأكاديمية التي خدمت القدس في حزيران 2019.
وهي عضو مجلس إدارة نشط في العديد من المؤسسات مثل المجلس الأعلى للإبداع والتميز ورئيسة لجنة الاحتضان التجريبي والاستكشاف والتحفيز. وكذلك الحاضنة الفلسطينية للطاقة ومؤسسة التعليم من اجل التوظيف وغيرها.
الدكتورة صفاء ناصر الدين حاصلة على درجة الدكتوراة في الهندسة الالكترونية من “اينسرب” جامعة بوردو في فرنسا 2003.
الدكتور رائد معالي هو أستاذ مساعد في علم وهندسة المواد في قسم الهندسة الصناعية – دراسة ثنائية. حاصل على درجة الدكتوراة في علم وهندسة المواد (المواد المركبة) من جامعة نابولي (فدريك الثاني) في إيطاليا، 2003. حاصل على درجة الماجستير في الكيمياء من جامعة النجاح الوطنية، 1998، ودرجة البكالوريوس في الكيمياء التطبيقية من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية عام 1994.
الدكتور معالي هو أستاذ مساعد بكلية نجاد زعني للهندسة، حيث عمل رئيساً لدائرة هندسة المواد في الأعوام 2009-2011، ثم مساعداً لعميد كلية الهندسة نجاد زيني في الأعوام 2020- للآن. هو عضو في نقابة المهندسين الفلسطينيين منذ عام 2016.
يقوم الدكتور معالي بتدريس علم وتكنولوجيا المبلمرات، انتاج المبلمرات، المواد المركبة، تقنيات الانتاج، الديناميكا الحرارية، البتروكيماويات، كيمياء عامة، مقدمة في هندسة المواد، علم وتكنولوجيا المواد. تشمل اهتماماته البحثية المواد المركبة وإنتاج المبلمرات.
المهندسة رجاء نواهضة محاضرة في قسم الهندسة الإلكترونية والاتصالات بكلية نجاد الزيني للهندسة منذ عام 2003. قامت بتدريس مجموعة متنوعة من المساقات بما في ذلك أنظمة المنطق الرقمي 1 و2، وأساسيات أنظمة الاتصالات، وتحليل الشبكات الخطية، والاحتمالات والمتغيرات العشوائية، والرياضيات الهندسية. على مدار الثمانية عشر عامًا الماضية، عملت المهندسة نواهضة كمشرفة وممتحنة للعديد من مشاريع البحث والتخرج التي تتناول مجموعة واسعة من الموضوعات التطبيقية والنظرية في الهندسة والاتصالات.
حصلت م. نواهضة على درجة الماجستير في هندسة المعلومات والاتصالات من – Gerhard Mercator-Universität Gesamthochschule Duisbug ألمانيا. ركز عملها البحثي على الشبكات المنزلية ونشر خطوط الطاقة وشبكات البلوتوث. حصلت على درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة بيرزيت. حصلت المهندسة نواهضة على العديد من المنح العلمية والأكاديمية أثناء وبعد دراستها في ألمانيا، بما في ذلك منحة من Friedrich Ebert Stiftung. اضافة الى تخصصها في هندسة المعلومات والاتصالات، تابعت المهندسة نواهضة شغفها وهوايتها وحصلت على لقب مدرب محترف معتمد في اليوغا والبيلاتس وحصلت على عضوية تحالف اليوجا الدولي Yoga Alliance.
د. رشدي الحمامرة أستاذ مشارك في دائرة هندسة الحاسوب، حاصل على الماجستير في الشبكات وانظمة المعلومات، عام 2008 والدكتوراة في أمن الشبكات والأنظمة الموزعة من جامعة سانت بطرس بورغ التقنية الحكومية – روسيا، عام 2002.
بدأ د. رشدي الحمامرة العمل كأستاذ مساعد في جامعة القدس عام 2003, وحصل على ترقية إلى رتبة أستاذ مشارك عام 2014. شغل منصب رئيس دائرة هندسة الحاسوب أكثر من مرة خلال الفترة 2008-2016. ساهم في تطوير الخطط الأكاديمية لكلية نجاد زعني للهندسة، وهو عضو في عدد من لجان الجامعة. قام بتدريس مساقات مختلفة على مستوى البكالوريوس والماجستير منها شبكات الحاسب المتقدمة، أمن الشبكات، الانظمة الموزعة، أنظمة قواعد البيانات، هندسة البرمجيات، الشبكات اللاسلكية والتطبيقات الخليوية، الانظمة الذكية. قام بالإشراف العديد من رسائل الماجستير.
للدكتور الحمامرة العديد من الاوراق البحثية المحكمة تجاوز عددها الأربعين شارك في تأليف عدة كتب متخصصة. تشمل اهتماماته البحثية: أمن المعلومات، طرق التشفير وتوزيع المفاتيح، بروتوكولات التوجيه للشبكات، بروتوكولات التحكم في ازدحام حزم البيانات، أنظمة الوكلاء الذكية، استخدم لتطويرها طرق الشبكات العصبونية والمنطق الضبابي.
ساهم د. الحمامرة في تقييم برامج هندسة انظمة المعلومات المقدمة من الجامعات الفلسطينية للهيئة الوطنية للاعتماد والجودة، كذلك هو عضو في جمعيات علمية دولية للهندسة، وعضو هيئة تحرير لمجلات علمية محكمة، ومحكم لأبحاث علمية في مؤتمرات دولية. حصل على أكثر من جائزة على انجازاته في البحث العلمي.
حاصل على درجة الدكتوراه في الصناعات الغذائية من جامعة بولونيا في ايطاليا (2015)، وماجستير في التكنولوجيا التطبيقية والصناعية من جامعة القدس (2010) وكذلك درجة البكالوريوس في التصنيع الغذائي من جامعة القدس (1999). عمل د. زياد عياد في عدد من مصانع الاغذية كمشرف جودة منها شركة السنيورة للصناعات الغذائية. عمل أيضا مساعد بحث وتدريس وفني مختبر في قسم التصنيع الغذائي في جامعة القدس ويعمل حاليا استاذ مساعد في دائرة هندسة الاغذية منذ العام 2015. للدكتور زياد عياد العديد من المنشورات البحثية في مجلات محكمة ومؤتمرات علمية دولية ومحلية حيث تتركز اهتماماته البحثية في مجالات صناعة الغذاء وضبط جودته ووسائل حفظه وسلامة المستهلك وخاصة مجالات صناعة وحفظ زيت الزيتون. حضر د. زياد عدد من الدورات التدريبية في مجال حفظ وصناعة الاغذية والتحليل الحسي لزيت الزيتون وكذلك اساليب التدريس في الهند، إيطاليا، السويد، هولندا وفلسطين.
يعمل د. صالح صوالحة حاليًا رئيسا لدائرة هندسة الأغذية. حصل على شهادة الدكتوراة في كيمياء وتحليل الأغذية من جامعة غرناطة في إسبانيا وكان عنوان الأطروحة. “توصيف المركبات النشطة بيولوجيا في المنتجات الغذائية والمنتجات الفرعية باستخدام تقنيات الفصل المتقدمة”.
شمل اهتماماته البحثية التوصيف الكيميائي للأطعمة الوظيفية ومركباتها النشطة بيولوجيًا باستخدام تقنيات تحليلية متقدمة. يعمل كعضو تحرير ومراجع للعديد من المجلات الدولية المشهورة. د. صالح صوالحة عضو في العديد من المنظمات الدولية. قام بتأليف العديد من المقالات البحثية المتعلقة بالتوصيف الكيميائي للأطعمة الوظيفية ومركباتها النشطة بيولوجيًا باستخدام تقنيات تحليلية متقدمة. مجالات هذا الاهتمام:
تجهيز المنتجات الغذائية والزراعية والاقتصادية والصناعات.
مراقبة سلامة وجودة الغذاء ومعالجة ودراسة مخلفات الصناعات الغذائية.
التوصيف الكيميائي للأغذية الوظيفية ومركباتها النشطة بيولوجيا باستخدام تقنيات تحليلية متقدمة.
دراسة تلوث البيئة وتأثيره على غذائنا.
العوامل المؤثرة على إنتاج الزيتون وجودة زيت الزيتون.
دراسة الخصائص المضادة للأكسدة في عينات الغذاء.
الأستاذ الدكتور صلاح الدين عودة حصل على درجة الماجستير في الهندسة الكهربائية من جامعة شتوتغارت (1992) وعلى درجة الدكتوراة من جامعة كاسل (1998) في المانيا.
يعمل أستاذاً للهندسة الكهربائية وهندسة الحاسب في كلية نجاد زعني للهندسة منذ عام 2002.
2004 – 2007: شغل منصب رئيس قسم هندسة الحاسب ومنسق برنامج الماجستير.
2012 – 2015: عضو في مجلس إدارة المجلس الأعلى لتبني وتأهيل المهندسين – نقابة المهندسين الفلسطينيين، وعضو اللجنة العلمية للهندسة والعلوم – وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في فلسطين.
1992 – 1998: باحث في معهد هندسة النظم وأنظمة الإنسان والآلة في جامعة كاسل في ألمانيا، حيث شارك في مشاريع بحثية حول التصميم التشاركي متعدد الوسائط للواجهات بين الإنسان والآلة في التحكم في العمليات بتمويل ودعم من مؤسسة الأبحاث الألمانية (DFG).
1998 – 2001: مستشار مجال تكنولوجيا المعلومات مع شركة Sun Microsystems في مجال نظام التشغيل “Solaris” في مشروعي قطاع خاص، الأول لشركة البريد الألماني “Deutsche Post AG” والثاني مع البنك الأيرلندي “الحلول الإلكترونية الأولى” في دارمشتات وفرانكفورت في ألمانيا.
2013-2105: رئيس دائرة هندسة الحاسب في كلية نجاد زعني للهندسة – جامعة القدس.
2015-2017: منسق ومدير برنامج الهندسة الكهربائية – الدراسات الثنائية بالتعاون مع الحكومة الألمانية (مؤسسة الــ GIZ والبنك الألماني للتنمية KfW).
2017 – 2021: عميد الدراسات الثنائية ورئيس مشروع الدراسات الثنائية الذي يتم دعمه من قبل الحكومة الألمانية عن طريق الوزارة الألمانية الفيدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية BMZ.
حصل عام 1999 على جائزة أفضل اطروحة دكتوراة من اتحاد المهندسين الألمان (VDI) وعنوانهاApproximate Knowledge-based Process Visualization on the Basis of Fuzzy Logic والتي نشرت باللغة الألمانية في جامعة كاسل في ألمانيا.
فاز عام 2012 بجائزة IEEE لأفضل ورقة بحثية عن بحثه بعنوان “E-Collaborative Remote Engineering Labs” والتي عرضت في IEEE EDUCON 2012: Global Engineering Education، مراكش، المغرب 17-20 نيسان 2012.
الاهتمامات البحثية تتركز في المختبرات التعليمية عن بعد، هندسة البرمجيات، هندسة التحكم، البرمجة المتقدمة، الأنظمة الموزعة والحوسبة السحابية، التفاعل بين الإنسان والحاسوب ومعالجة الصور.
قام بنشر ما يزيد عن خمسين بحث في مجلات ومؤتمرات علمية محكمة.
يحمل د. طارق أبوليل على درجة الدكتوراة في الهندسة الميكانيكية – هندسة وعلم المواد، والتي نالها عام 2009 من جامعة كلاوستال الألمانية، والماجستير والبكالوريوس في الهندسة الميكانيكية عام 2003 و2001 من جامعة كاسل الألمانية.
عمل كباحث من العام 2004 وحتى إنهائه الدكتوراة في عام 2009 في أشهر مراكز الأبحاث في ألمانيا، حيث قام وبالتعاون مع فريق من الباحثين هناك بتطوير سبائك يتم استخدامها في الصناعات المختلفة.
انتقل د. أبوليل إلى جامعة القدس عام 2010 وهو أستاذ مساعد في الجامعة. يدرس منذ ذلك الوقت في قسم هندسة المواد ومنذ عام 2020 بدأ بالتدريس في الهندسة الصناعية. ترأس الدكتور أبوليل دائرة هندسة المواد لمدة عامين 2017-2019، وهو عضو في عدد من اللجان في الكلية وعلى مستوى الجامعة. ساهم د. أبوليل في تطوير مساقات في الكلية، والتي يقوم حاليا بتدريس بعض منها على مستوى البكالوريوس بالإضافة لتدريسه لمساق ماجستير في برنامج الطاقة والاستدامة.
كان من المؤسسين لبرنامج الدراسات الثنائية في الجامعة حيث عين كعميد مؤسس للبرامج من 2014-2016.
قام د. أبوليل بالإشراف على عدة مشاريع تخرج لطلبة هندسة المواد، معظمها بالتعاون مع مؤسسات ومصانع للبحث عن حلول للمشاكل التي تواجهها، كما وشارك في عدد من المؤتمرات العلمية، وهو عضو في نقابة المهندسين.
للدكتور العديد من الاوراق البحثية المحكمة وأغلبها خلال وجوده في مركز الأبحاث في ألمانيا.
المهندس عبد الرحمن الكالوتي مهندس معماري ومحاضر متفرغ في قسم الهندسة المعمارية. حاصل على بكالوريوس في الهندسة المعمارية من الجامعة الأردنية وماجستير في هندسة العمارة الرقمية من جامعة نيوكاسل في المملكة المتحدة. توجه بعد دراسته الجامعية لاكتساب خبرة معمارية في السوق العملية في الأردن وأنشأ لاحقًا مكتبا معماريا في عمان في عام 2010. أتيحت له الفرصة للعمل في العديد من المشاريع في الأردن وفلسطين تنوعت بين التصميم الداخلي والهندسة المعمارية وتصميم المشاهد الطبيعية والتخطيط الحضري. يركز على دور العمارة في التنمية المجتمعية وقد شارك في عدد من المشاريع الداعمة لتعليم الأطفال الفلسطينيين مع جامعة القدس وغيرها من المؤسسات العامة والخاصة. يهتم بالتراث المعماري وقد أعد وأذاع في عام 2019 برنامجًا إذاعيًا على راديو يبوس (مكان من زمان) لاستكشاف مبان تراثية بارزة في القدس بحيث يتناول قصة مكان من القدس بأسلوب روائي يحكي القصة من ناحية معمارية واجتماعية مثيرة.
عصام إسحق هو عميد الدراسات الثنائية في جامعة القدس وهو منسق برنامج الدكتوراة المشترك في هندسة تكنولوجيا المعلومات. قبل ذلك شغل منصب مساعد الرئيس للبحث العلمي والتطوير والابداع في جامعة القدس وكان عضوا في المجلس الأعلى للابتداع والتمييز. حصل على درجة الدكتوراة في هندسة علوم الكمبيوتر من جامعة جينت/بلجيكا في عام ٢٠١٥ بمنحة من مؤسسة VLIR وكان قد حصل على درجة الماجستير في الهندسة الكهربائية من جامعة برلين التقنية/المانيا في عام ١٩٩٦ بمنحة دراسية من مؤسسة DAAD. عمل مديراً فنياً مؤسسا للشبكة الأكاديمية الفلسطيني (بلانت) وكذلك لشركة بالستاين أونلاين وهي من أوائل مزودي خدمات الإنترنت في فلسطين وكان مديراً لمركز سعيد خوري لتكنولوجيا المعلومات، ثم عميداً للدراسات الثنائية في جامعة القدس. تشمل اهتماماته البحثية الشبكات المتنقلة واللاسلكية وتحقيق إنترنت الأشياء. وقد قام بتأليف أو شارك في تأليف أكثر من ٢٠ منشورا علميا بما في ذلك أربع مقالات في مجلات علمية دولية محكمة، وعشر مقالات في مؤتمرات دولية محكمة، ومشروعي تطوير لبروتكولات الإنترنت، وله براءة اختراع واحدة. فاز مع زملاء له بجائزة أفضل عرض في جمعية الإنترنت المستقبلية ٢٠١٣.
حاصل على درجة البكالوريوس بامتياز في تخصص الهندسة الالكترونية من جامعة القدس عام 1996، ودرجة الماجستير بامتياز في تخصص هندسة الالكترونيات والاتصالات من جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية عام 2000، ودرجة الدكتوراة مع مرتبة الشرف العليا بتخصص معالجة الاشارات والاتصالات اللاسلكية من جامعة بوردو الفرنسية عام 2007. شغل عدة مناصب ادارية في جامعة القدس من ضمنها منسق برنامج ماجستير هندسة الالكترونيات والحاسوب عامي 2008 و2009، رئيس دائرة الهندسة الالكترونية عامي 2010 و2011، مؤسس ومنسق برنامج هندسة الاتصالات عامي 2012 و2013، رئيس دائرة الهندسة الالكترونية وهندسة الاتصالات عامي 2014 و2015، عضوية المجلس الأكاديمي خلال العام الأكاديمي 2013/2014، عضوية مجلس الدراسات العليا ومجلس البحث العلمي لعدة سنوات. قام بتدريس أكثر من 10 مساقات مختلفة على مستوى البكالوريوس والماجستير ومن ضمنها مساق الاتصالات اللاسلكية المتقدمة، مساق معالجة الاشارات الرقمية المتقدمة ومساق الاتصالات الخليوية المتقدمة. قام بالإشراف على 14 رسالة ماجستير. تتركز اهتماماته البحثية في مجال معالجة الاشارات للاتصالات اللاسلكية حيث قام بنشر أكثر من 30 بحثا في كتب ومجلات ومؤتمرات علمية عالمية محكمة ومصنفة.
د. عماد الزير حاصل على شهادة بكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية عام 1991، عمل بعدها في كلية العلوم والتكنولوجيا كمساعد بحث وتدريس. ثم حصل على الماجستير في أنظمة المعلومات الصناعية من جامعة Paris Sud في فرنسا عام 1997. عمل بعدها محاضرا في دائرة الهندسة الالكترونية في جامعة القدس حتى عام 2001. بعدها أكمل دراسته وحصل على الدكتوراة في موضوع Real-time systems automation من جامعة Nantes في فرنسا عام 2004.
د. الزير هو أستاذ مساعد في كلية نجاد زعني للهندسة، حيث عمل رئيسا للدائرة في الأعوام 2007-2009، ثم عمل مديرا لبرنامج الهندسة الكهربائية-دراسات ثنائيه في الأعوام 2017-2019. يدرس مساقات الكترونيات، الرياضيات الهندسية وطرق التحليل العددي للمهندسين، التحكم، معالجات ومتحكمات رقمية، متحكمات مبرمجة، وشبكات نقل الطاقة الذكية. يترأس د. الزير وهو أيضا عضو في مجموعة من اللجان على مستوى الجامعة والكلية.
له عدة أبحاث في مجال طرق التحقق والمعالجة الحسابية للمسائل الهندسية في مجال:
Fast algorithmic computational methods and real-time systems.
متخصص في صناعة أشباه الموصلات مع التركيز على تصميمIC ، النظام على الرقاقة (SoC) ، تطبيقات الأنظمة المدمجة وإدارة المشاريع والقيادة مع أكثر من 25 عامًا من الخبرة الصناعية والأكاديمية، معظمها أثناء إقامته في وادي السيليكون – كاليفورنيا – الولايات المتحدة الأمريكية. تقلد د. حمادة مناصب هندسية مختلفة، وكذلك مناصب قيادية لفريق في نخبة شركات أشباه الموصلات مثل Cypress Semiconductor و Applied Micro الدوائر (AMCC / MMC). شارك في تطوير والتعريق بمنصات النظام لشركات رائدة مثل Cisco و Nortel و Nokia و Huawie و Alcatel و Juniper Networks.
أكاديميًا، شغل منصب أستاذ مساعد متفرغ في قسم هندسة الحاسوب – جامعة بيرزيت، عميد كلية وجدي الجامعية للتكنولوجيا (WUCT) في القدس، ورئيس برنامج علوم الحاسوب في كلية القدس-بارد في جامعة القدس، ثم أصبح محاضرا في دائرة هندسة الحاسوب في الجامعة. في السنوات الأخيرة، د. حمادة هو مدير مشروع في شركة ProGineer Technologies ، مسؤول عن تطوير فرق التحقق من تصميم الأجهزة والتحقق من صحة المنتج والتصميم المادي. حصل د. حمادة على درجة البكالوريوس، ماجستير ودكتوراه في الهندسة الكهربائية – VLSI من مختلف جامعات وادي السيليكون، كاليفورنيا.
الدكتور عمر ابراهيم السرخي أستاذ مشارك في الهندسة الطبية الحيوية التحق للعمل في كلية الهندسة كعضو هيئة تدريس متفرغ في عام2008 حاصل على المؤهلات العلمية التالية: شهادة بكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة بيرزيت، شهادتي ماجستير: الأولى ماجستير في تخصص الهندسة الطبية، والثانية ماجستير في الهندسة الالكترونية من الجامعة التقنية في برشلونة-إسبانيا. وشهادة الدكتوراة في الهندسة الطبية من الجامعة التقنية في برشلونة وكذلك حصل على لقب دكتور أوروبي ويحمل رتبة Senior Member IEEE.
د. عمر عياد هو أستاذ مساعد في دائرة هندسة المواد في جامعة القدس منذ عام 2014. حصل د. عياد في السابق على منحتين دراسيتين لمتابعة دراسة الماجستير والدكتوراه في الخارج. شارك الدكتور عياد في تأليف أكثر من 14 مقالة بحثية في مجلات علمية دولية محكمة ومرموقة ذات معاملات تأثير عالية وشارك في العديد من المؤتمرات وورش العمل الدولية. واصل د. عياد عمله البحثي من خلال العمل على ابحاث ما بعد الدكتوراة في معهد كتالونيا لعلم وتكنولوجيا النانو كباحث مشارك لأكثر من ثلاث سنوات ونصف حيث عمل على تحضير مواد القطب الموجب في بطاريات ايون الليثيوم. عمل د. عياد ايضا على مواضيع بحثية مختلفة لا سيما في التركيب والتحكم في شكل وحجم المواد ذات البنية النانوية وتحليل مواصفات تلك المواد، فعلى سبيل المثال عمل د. عياد على تحضير المواد ذات البنية النانوية لاستخدامها في عدة مجالات متعددة منها على سبيل المثال تحويل الطاقة وتخزينها (بطاريات ايونات الليثيوم)، معالجة المياه ومياه الصرف الصحي، واضافتها الى مواد اخرى من اجل تطوير وتحسين خصائص تلك المواد. د. عياد له ايضا خبرة طويلة في توليف وتوصيف المواد النانوية. خلال مسيرته المهنية أشرف د. عياد على العديد من طلاب البكالوريوس والماجستير وشارك في الاشراف على أطروحة دكتوراه بعنوان “الطرق والأساليب البديلة لتصنيع الأقطاب الكهربائية الموجبة من مادة فوسفات الليثيوم والحديد” والتي تمت مناقشتها في عام 2017 وحصلت فيها الطالبة على درجة امتياز مع مرتبة الشرف الاولى.
قام د. عياد خلال فترة عمله بتدريس أكثر من 11 مساق مختلف على مستوى البكالوريوس والماجستير. د. عياد كان رئيسا لدائرة هندسة المواد ومنسقا لبرنامج ماجستير الطاقة المتجددة والاستدامة (MRES) لمدة عامين (2019-2021).
حصل د. عياد على درجة البكالوريوس في الكيمياء والتكنولوجيا الكيميائية عام 1997 من جامعة القدس بتقدير جيد جدا وحصل على درجة الماجستير في التكنولوجيا التطبيقية والصناعية عام 2004 من جامعة القدس بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف. وفي عام 2006 حصل ايضا على درجة الماجستير في علوم المواد وهندسة المعادن من جامعة بوليتكنيك كاتالونيا بتقدير جيد جدا.
يُعرف الدكتور عمر يوسف بأنه شخصية لها إسهامات بارزة في مجالات العمارة والتخطيط الحضري، بالإضافة إلى نشاطه في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وخصوصاً في مدينة القدس. عمله الذي يدمج بين البحوث الأكاديمية والمشاريع العملية قد أثر بشكل كبير في تناول ومعالجة القضايا العمرانية الهامة والملحة في الأراضي الفلسطينية.
محاضرة وباحثة في دائرة الهندسة الغذائية. حصلت على شهادة في الهندسة من المدرسة الوطنية العليا للصناعات الغذائية والهندسة الزراعية – مونبلييه، فرنسا، تخصص تكنولوجيا الألبان. حصلت على ماجستير ودكتوراة في علوم الأغذية والتكنولوجيا الحيوية من المعهد الوطني البوليتكنيك في لورين – نانسي – فرنسا. عملت في جامعة القدس منذ أيلول 1998، في دائرة تكنولوجيا الأغذية في كلية العلوم والتكنولوجيا، حيث كنت أقوم بتدريس مساقات بكالوريوس ودراسات عليا. لقد قمت بتدريس العديد من المساقات بالأخص في تكنولوجيا الألبان، ونقل الحرارة والكتلة، وتغليف المواد الغذائية، وتكنولوجيا الحبوب، والمضافات الغذائية وكيمياء الأغذية، والصرف الصحي للأغذية، وتكنولوجيا الفواكه والخضروات، ومساقات الماجستير: تكنولوجيا الأغذية المتقدمة وكيمياء الأغذية المتقدمة والمضافات الغذائية.
اهتماماتي البحثية الرئيسية هي في تكنولوجيا الألبان وتطوير منتجات جديدة، واستخدام المضافات الغذائية كمواد حافظة طبيعية ضد التلف الكيميائي والبيولوجي للأغذية.
لقد أشرفت على العديد من أبحاث الدراسات العليا وأكثر من 50 مشروعًا جامعيًا لطلبة البكالوريوس حيث كان الهدف هو تطوير الخصائص الغذائية والميكروبية والكيميائية للمنتجات الفلسطينية. أنا على علاقة جيدة وتعاون مع الصناعات الغذائية المختلفة وخاصة صناعات الألبان واللحوم، وهناك تعاون واسع مع وزارة الصحة الفلسطينية ووزارة الصناعة ومعهد المواصفات الفلسطينية.
تخرجت من الجامعة الأردنية عام 1993، بكالوريوس في الهندسة الصناعية. واصلت دراستها العليا في جامعة Politichnica في بوخارست، رومانيا، حيث حصلت على درجة الدكتوراة في عام 1998 في التخطيط الاستراتيجي.
التحقت بقسم هندسة الحاسوب عام 1999 كأستاذ مساعد. ترأست قسم هندسة الحاسوب في 2005-2007. عملت كممتحن داخلي وخارجي لعدد من أطروحات الماجستير. كانت منسقة برنامج الماجستير في كلية الهندسة. نشرت العديد من المقالات البحثية في مختلف المجلات والمؤتمرات.
عميدة كلية نجاد زعني للهندسة لمدة ثلاث سنوات 2009-2012. عملت عضو في العديد من اللجان في الجامعة، وكانت عضو الأمانة العامة لهيئة المجالس في الفترة 2012-2017. وهي حاليا رئيسة قسم الهندسة الصناعية منذ عام 2019.
الاهتمامات البحثية: الجودة، تطبيق الإنتاج الرشيق، التعليم الهندسي، المختبرات الهندسية باستخدام الواقع الافتراضي والمعزز.
قريباً…..
الدكتورة مها السمان هي مؤلفة كتاب “الحيز الحضري العابر استعماري في فلسطين”، راوتليدج، 2013، في اللغة الإنكليزية. حاصلة على بكالوريوس في الهندسة المعمارية من جامعة بيرزيت، وماجستير في التخطيط الحضري من جامعة ديلفت التقنية في هولندا، ودرجة الدكتوراه في الجغرافيا السياسية من جامعة إكستر في المملكة المتحدة. د. السمان هي أستاذ مساعد في قسم الهندسة المعمارية وأيضا محاضرة في برنامج الماجستير في دراسات القدس وبرنامج الماجستير في الدراسات العالمية في جامعة القدس. لديها معرفة واسعة في قضايا التخطيط الحضري في القدس وفلسطين. قامت بتطوير العديد من المساقات قي مجال الدراسات الحضرية والتطبيقات المكانية، وتطوير المدن، وتاريخ ومجتمعات المدن. حصلت على منحة بحثية من المجلس العربي للعلوم الاجتماعية، 2018، وعلى منحة الزمالة البحثية من المركز الفلسطيني الأمريكي للأبحاث 2018، (بالشراكة). وهي محررة مشاركة للمجلة الدورية “يا قدس!” الصادرة عن جامعة القدس. لديها العديد من المنشورات في مجلات مرموقة تتحدث فيها عن الموروث الحضري المعماري وسياسات التخطيط بالأخص في مدينة القدس. عملت كرئيسة قطاع الإسكان في تحديث وتطوير خطة التنمية القطاعية للقدس 2018-2022 ، مكتب الرئيس الفلسطيني وجامعة القدس. كما نظمت المؤتمر الدولي متعدد التخصصات: إنتاج اللامساواة: الواقع وأفق التغيير في مدينة القدس، جامعة القدس 2016.
الدكتور نادر أبو غطاس هو استاذ مساعد في هندسة الكهرباء حيث حصل على درجة الدكتوراة من جامعة لينغراد للتكنولوجيا، روسيا عام 1991 تخصص انظمة كهربائية وشبكات، عمل د. نادر أبو غطاس في شركة ” المحور ” للمقاولاوت في أبو ظبي في الاعوام 1985 – 1988.
عمل الدكتور نادر في دائرة الهندسة الالكترونية منذ العام 1991 وعين رئيسا لدائرة الهندسة الالكترونية في الاعوام 1994 – 1996، ورئيسا لدائرة الهندسة الالكترونية والاتصالات من العام 2005 – 2009، وعضو في مجلس الكلية والمجلس الاكاديمي للجامعة، عضو نقابة المهندسين، وعضو في لجنة المواصفات والمقاييس 1997-1999.
يقوم د. نادر أبو غطاس بالتدريس في دائرة الهندسة الكهربائية – الدراسات الثنائية منذ تأسيسها في العام 2015، وعضو في الدائرة منذ 2019، حيث يقوم بتدريس مساقات الدوائر الكهربائية وتوليد الطاقة وهندسة الطاقة الكهربائية والالات الكهربائية ، وتشمل الاهتمامات البحثية الطاقة المتجددة ومعالجة الاشارات.
يارا السيفي مهندسة معمارية وأستاذة مشاركة ومؤسس مشارك لقسم الهندسة المعمارية في جامعة القدس بفلسطين وتشغل حاليًا منصب رئيس الدائرة. حاصلة على درجة الدكتوراه في الهندسة المعمارية من جامعة شرق البحر الأبيض المتوسط في شمال قبرص ، تركيا. شغلت منصب عميد كلية هند الحسيني في جامعة القدس بين عامي 2012 و 2015. تشمل اهتماماتها البحثية على الحداثة و العمارة الحديثة وعلم الجمال المعماري والسياسات المتعلقة بمجالات التراث الثقافي في مناطق النزاعات السياسية. تشمل خبرتها على التصميم المعماري والتوثيق لحفظ وإعادة تأهيل التراث العمراني والتاريخي و الثقافي في مدينة القدس بالإضافة الى المواقع التاريخية في فلسطين حيث تركز دراساتها على التعزيز الاجتماعي والعوامل البشرية والهوية الثقافية للتراث العمراني. لها عضويات في عدة لجان مختلفة تتعلق بالحفاظ على الموروث الثقافي العمراني في القدس. عملت أيضًا كمحكم محلي في مسابقة التحكيم لجائزة المعهد الملكي للمعماريين البريطانيين RIBA لعام 2018 للتميز الدولي في فلسطين.
يعقوب سباتين عضو هيئة أكاديمية في كلية نجاد زعني للهندسة.
خلال مسيرته المهنية، شارك في تدريب المجتمعات المحلية والمهمشة على مواضيع تقنية مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ثم كمطور تطبيقات مستقل ومبرمج ومستشار تقني مع بعض الشركات والمؤسسات المحلية والدولية، كما كان رئيساً لقسم هندسة الحاسوب وكعضو مجلس كلية الهندسة بجامعة القدس لعدة سنوات، ورئيساً لنادي رام الله توستماسترز للقيادة والتواصل، وكوسيط مالي معتمد في سوق فلسطين للأوراق المالية، ومتحدث تيد إكس.
كما كان أيضاً عضواً في بعض المشاريع البحثية مع جامعات أوروبية وفلسطينية حول بيئات التعليم الإلكتروني، والطاقة المتجددة.
لديه نشاط في المبادرات التطوعية التكنولوجية التي تساهم في تطوير اقتصاد مستدام قائم على المعرفة في فلسطين وتركز على تمكين ريادة الأعمال التكنولوجية، وخاصة في مجال سد الفجوة بين الأوساط الأكاديمية والصناعة، حيث ساعد في تنظيم العديد من الأنشطة المشتركة بين الجامعة والقطاع الخاص، ويعمل كذلك كمدرب في مجال المهارات اللينة ومهارات سوق العمل حيث يحمل شهادة تدريب مدربين من جامعة هاواي في الولايات المتحدة الأمريكية، وكمدرب معتمد في تقنية برمجة العمليات الروبوتية RPA من شركة Automation Anywhere، وكمدرب في مهارات ريادة الأعمال مع مركز القدس للأعمال.
لديه اهتمام أكاديمي في الحوسبة المتنقلة والموزعة والسحابية، إنترنت الأشياء، الأعمال الإلكترونية، هندسة البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، سلاسل الكتل والخدمات المالية اللامركزية.
كما أن لديه اهتمام خاص بالإعلام والسيناريوهات المستقبلية حيث يمكن للتكنولوجيا تغيير حياة البشر، ولديه أيضاً اهتمام بالفلسفة بوصفها وسيلة للوصول إلى مناطق لا يمكن للعلم التجريبي الوصول إليها، يعقوب حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة مع مرتبة الشرف الأولى من جامعة القدس ودرجة الماجستير في المعلوماتية مع درجة التميّز من جامعة مانشستر في بريطانيا.