كلية الآداب

تأسست كلية الآداب عام 1982 ، وهي الكلية الرابعة من بين خمس عشرة كليةّ في الجامعة، ولها فرعان هما: كلية هند الحسيني للإناث في الشيخ جراح، وكلية الآداب في الحرم الرئيس لجامعة القدس.

سنة التأسيس:
1902
الموقع: الحرم الرئيس – أبو دبس

الطلبة المسجلين

390

الطاقم الأكاديمي

40

البرامج المطروحة

1

د. هشام محسن

عميد كلية الآداب

يسعدني باسمي وباسم أساتذة وموظّفي كلية الآداب أن أُرحّب بكم في هذا الصّرح العلميّ العريق والرّائد، الّذي مضى على تأسيسه أكثر من أربعة عقود من العطاء والريادة والتّفاعل المثمر مع كلّ مكوّنات المجتمع الفلسطينيّ، هذا الصّرح الّذي آمل أن يستمرّ بنجاح في طرح مزيد من البرامج الأكاديميّة المتميّزة والملبّية لحاجات المجتمع الفلسطينيّ والإقليميّ والعالميّ.

كلمة العميد

يسعدني باسمي وباسم أساتذة وموظّفي كلية الآداب أن أُرحّب بكم في هذا الصّرح العلميّ العريق والرّائد، الّذي مضى على تأسيسه أكثر من أربعة عقود من العطاء والريادة والتّفاعل المثمر مع كلّ مكوّنات المجتمع الفلسطينيّ، هذا الصّرح الّذي آمل أن يستمرّ بنجاح في طرح مزيد من البرامج الأكاديميّة المتميّزة والملبّية لحاجات المجتمع الفلسطينيّ والإقليميّ والعالميّ.

تأسّست كلية الآداب سنة(1402هـ الموافق 1982 م) باسم “كلية الآداب للبنات” في حي الشّيخ جرّاح بالقدس الشّريف، تطويرًا لمعهد الخدمة الاجتماعيّة في مؤسّسة “دار الطّفل العربيّ” الّتي أنشأتها المرحومة بإذن الله، تعالى، الآنسة “هند طاهر الحسينيّ” لرعاية وتعليم عدد من أطفال “قرية دير ياسين”، وفي عام (1415 هـ/1994م) اتّحدت فعليًا مع كليات: الدّعوة وأصول الدّين والقرآن والدّراسات الإسلاميّة في حي بيت حنينا، وكلية العلوم والتكنولوجيا في حي أبو ديس، والكليات العربيّة للمهن الصّحيّة في مدينة البيرة، مشكّلة جامعة القدس، الحلم الّذي بدأ سنة(1336 هـ/1914م) باسم”كلية صلاح الدّين الإسلاميّة” في مباني المدرسة الصّلاحيّة الكائنة على يمين الدّاخل إلى البلدة القديمة في القدس الشّريف من باب الأسباط، فاستغرق تحقيقه بإرداة صلبة ثمانية عقود كاملة.

شهدت جامعة القدس بعد توحيدها تطورات كثيرة في جميع المجالات، وكان منها تأسيس كلية الآداب في حي بيت حنينا إلى جانب كلية الآدب للبنات في حي الشّيخ جرّاح، الّتي حملت اسم مؤسّستها فأصبحت” كلية هند الحسينيّ للإناث”، وفي عام (1425 هـ/2006م) انتقلت كلية الآداب وفروع عدد من كليات الجامعة من حرم بيت حنينا إلى حرم “أبو ديس”، وبذلك استقرّت كلية الآداب اليوم بفرعين هما: كلية هند الحسينيّ للإناث في حرم الشّيخ جرّاح، وكلية الآداب في حرم أبو ديس، وهي رابع كليات الجامعة تأسيسًا، والّتي يبلغ عددها سبع عشرة كليّة.

تقدّم كلية الآداب حاليًا برامج أكاديميّة على مستوى البكالوريوس هي: اللّغة العربيّة وآدابها، واللّغة الإنجليزيّة وآدابها، والخدمة الاجتماعيّة، والتّربية الرياضيّة، والفنون الجميلة. وسبعة برامج أكاديميّة على مستوى الماجستير هي: اللّغة العربيّة وآدابها، والدّراسات الإسلاميّة المعاصرة، والترجمة التّحريريّة والشفويّة، وعلم الجريمة، والدّراسات المقدسيّة، والاتّصال الرّقمي، والرّيادة في التربية الرياضيّة، والدّراسات الإستراتيجيّة والسّياسات العامّة. فيما يقدّم المعهد العالي للآثار برنامجين هما: الآثار الإسلاميّة، والصيانة والترميم، ويُقدّم معهد الدّراسات الإقليميّة والعالميّة ثلاثة برامج هي: الدّراسات العربيّة، والدّراسات الإسرائيليّة، والدّراسات الأوروبيّة. ويقدّم مركز اللّغات تدريس اللّغات الأجنبية لطلبة الجامعة، واللّغة العربيّة للناطقين بغيرها للطّلبة الأجانب الرّاغبين بتعلّم اللّغة العربيّة الفصيحة واللّهجة المحكيّة الفلسطينيّة، ومساقات في المجتمع والعادات الفلسطينيّة. وتطمح إلى تقديم درجة الدّكتوراة في اللّغة العربيّة وآدابها،و الدّراسات الإسلاميّة المعاصرة.

تسعى كليّة الأداب ببرامجها المتنوّعة إلى تحقيق أهداف جامعة القدس المتمثّلة في بناء الخريج مواطنًا فلسطينيًا مؤمنًا بقضيته العادلة، وبحقّه في تحرير وطنه وتقرير مصيره، وذا شخصيّة واعية، يتمتّع بمهارات علميّة وعمليّة تمكّنه من التّفاعل الايجابيّ في خدمة المجتمع الفلسطينيّ والحفاظ على قيمه الدينيّة والاجتماعيّة والأخلاقيّة والإنسانيّة النبيلة. وتحرص الكلية على التواصل وبناء علاقات أكاديميّة وبحثيّة مع الجامعات الوطنيّة والعربيّة والإسلاميّة والعالميّة، وتوثيقها من خلال عقد مؤتمرات ودورات علميّة مشتركة، وزيارات أعضاء هيئة التّدريس والطلبة، وتدريس مساقات مشتركة، والقيام بحفريات أثريّة، كل ذلك بهدف توفير أفضل بيئة علميّة وأكاديميّة ومهنيّة لأعضاء هيئة التّدريس والموظفين والطلبة، وتعزيز الرواية التاريخيّة الفلسطينيّة الّتي تتعرّض لمحاولات طمس وتشويه لم يسبق لها مثيل في التاريخ البشريّ، كما تعمل الكليّة ببرامجها المختلفة على توعية الأجيال الفلسطينيّة بحقّها المقدّس وغير القابل للتغيير في وطنها فلسطين التاريخيّة.

وقد تخرّج في الكلية منذ تأسيسها آلاف الطلبة المؤهلين علميًا وعمليًا، وبرع منهم كثير من المعلّمين المبدعين والأدباء والمفكّرين والفنّانين والرّسامين والقادة السياسيين الّذين قاموا ويقومون بدور مهمّ في تنمية وتطوير المجتمع الفلسطينيّ والمجتمعات الإقليميّة والعالميّة، هؤلاء هم محلّ فخر الكلية والجامعة وفلسطين، ومصدر إلهام وإبداع لطلبة الكلية على مقاعد الدراسة.

وما كان لكلية الآداب أن تقدّم ما قدّمته وتقدّمه إلّا بفضل كوكبة من الزملاء أعضاء هيئة التّدريس والموظّفين؛ خريخيها وخريجي أفضل الجامعات المحليّة والعربيّة والعالميّة، وذوي الباع الطّويل في البحث العلميّ، والعمل المهنيّ المتقن، وخدمة المجتمع المحلّيّ، وهم حريصون على مواصلة عطائهم الأكاديميّ، وتطوير أنشطتهم البحثيّة، وتفاعلهم مع المجتمع الفلسطينيّ بما يؤدّي إلى تحقيق أهداف الجامعة العليا.

كلية الآداب بكلّ برامجها الأكاديميّة وخدماتها غير المنهجيّة، وبتضافر جهودها مع باقي كليات الجامعة ومرافقها العلميّة والمكتبيّة، ونشاطاتها غير المنهجيّة، وبحكمة رئيسها وتفاني أعضاء هيئة التّدريس والموظفين فيها في خدمة الطلبة، وإرشادهم إلى ما فيه تحصيلهم العلميّ المبدع وفلاحهم تدعو طلبة الوطن إلى اختيارها مكانًا لدراستهم الجامعيّة، وتحصيلهم العلميّ المميّز، حيث سيحقّقون آمالهم وطموحاتهم، وتدفعهم إلى النجاح والتّفوّق في حياتهم الأكاديميّة والعمليّة.

كلية الآداب

تسعى كليّة الآداب في جامعة القدس إلى إنتاج المعرفة والرقي بمكوناتها، والتميز في الأداء من خلال التنوع في البرامج الأكاديميّة والجودة والأنشطة المنهجية واللامنهجية، بالإضافة إلى سعيها لتهيئة بيئة دراسيّة وتدريبية وبحثية إيجابية وداعمة لكل مكونات العمليّة التعليميّة بما يحقق التنمية المستدامة للمجتمع الفلسطيني. كما تسعى الكلية إلى الإسهام الفعّال في تعزيز المعرفة والبحث العلمي في مجالات اللغات وآدابها والعلوم الإنسانية والاجتماعية، والعمل بالقيم الإنسانيّة وصولًا إلى حالة تنافسيّة متقدمة محليًا واقليميًا وعالميًا.

تسعى كليّة الاداب إلى تحقيق الأهداف الآتية:

  1. تعزيز مفهوم الجودة الشاملة والتطوير المستمر في كل برامج الكليّة لضمان فاعليّة العمليّة التعليميّة ومواكبة متطلبات العصر بما يتناغم مع الاتجاهات العالميّة الحديثة.
  2. استحداث برامج مهنية وأكاديمية جديدة سواء على مستوى الدبلوم المهني المتخصص، أو الدبلوم المتوسط، أو البكالوريوس، أو الدراسات العليا.
  3. إعداد وتأهيل الكوادر التعليميّة بما يضمن إبداعها في بيئة العمل، ويعزز الحالة التنافسيّة القياديّة.
  4. تعزيز الانفتاح الأكاديمي والبحثي على العالم الخارجي من خلال التبادل الأكاديمي والطلابي، وعمل أبحاث مشتركة بين أعضاء الهيئة التدريسيّة في الكليّة ونظرائهم من جامعات أخرى.
  5. تبادل الخبرات والمعارف والمهارات مع المؤسسات المحليّة والإقليميّة والدوليّة ذات العلاقة بالتخصصات المطروحة في كليّة الآداب والتعاون معها لدراسة ومعالجة القضايا المشتركة.
  6. دعم منظومة البحث العلمي والنشر للإسهام في التطورات العلمية والتقنيّة العالميّة.
  7. تعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع المحلي من خلال النشاطات المنهجية واللامنهجية، والندوات، والمحاضرات، وورش العمل، وإطلاق مبادرات تساهم في نشر الاتجاهات الايجابيّة بين مكونات المجتمع.

واستنادًا على رؤية الكليّة ورسالتها، فإنه من المتوقع أن يتمتع خريج كليّة الآداب  بالمواصفات الأتية:

  1. يمتلك المعرفة العلميّة والنظريّة والعمليّة، قادرًا على توظيف تلك المعارف لخدمة المجتمع بشكل إيجابي.
  2. يمتلك مهارات الاتصال والتواصل والتفكير الناقد.
  3. يتمتع بشخصيّة قياديّة مبادرة ومسؤولة ذات تفكير إبداعي.
  4. يمتلك المعرفة والمهارات البحثيّة المختلفة، ولديه القدرة على تطوير ذاته ومحيطه، والمنافسة على التميز الوظيفي والعلمي، ومؤهلاً للدراسات العليا.
  5. ملتزمًا بآداب وأخلاقيات المهنة ومنظومة العادات والتقاليد والقيم الفلسطينيّة.
  6. يمتلك القدرة على تعزيز روح وثقافة المواطنة بين مكونات المجتمع الفلسطيني، والحفاظ على هُوية أرضه وشعبه.
  7. يمتلك القدرة على الربط بين الماضي والحاضر واستشراف المستقبل بما لديه من معارف ومعطيات ورؤى واقعيّة.
  8. ادراك أهميّة تخصصه ودوره في إحداث تغير إيجابي في مجتمعه وتنميته.
  9. استيعاب المفاهيم العلميّة والنظريات والمدارس الفكريّة العالميّة في مجال العلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة، والتفاعل الإيجابي مع المستجدات العالميّة التي تنبثق عن تلك العلوم.
  10. استخدام المنطق العلمي لايجاد حلول لقضايا ترتبط بمهنته، وادراك أهمية التواصل مع نظرائه في التخصص، والمنافسة والتميز في سوق العمل.
  11. توظيف الموروث الحضاري في تعزيز الرواية الفلسطينيّة وتنميّة الوعي الوطني بما يتعلق بأهميّة مصادر هذا الموروث سياسيًا، واقتصاديًا ، واجتماعيًا، وثقافيًا.

البرامج المطروحة

فريق العمل

آمنة بدران
آمنة بدران
استاذ مساعد

أحمد دعمس
أحمد دعمس
استاذ مساعد

أزهار خلايلة
أزهار خلايلة
مساعدة بحث وتدريس

أماني عاصي
أماني عاصي
استاذ مساعد

أنور التميمي
أنور التميمي
محاضر

إبراهيم أبو أعمر
إبراهيم أبو أعمر
أستاذ مساعد

إبراهيم أبو غالية
إبراهيم أبو غالية
أستاذ مساعد

اميمة قراقرة
اميمة قراقرة
مساعدة بحث وتدريس

بشير الطلول
بشير الطلول
محاضر

بنان صلاح الدين
بنان صلاح الدين
استاذ مشارك

جمال غيظان
جمال غيظان
استاذ مساعد

جمال نافع
جمال نافع
أستاذ مشارك

جنان ابو شخيدم
جنان ابو شخيدم
مساعدة بحث وتدريس

حسن الصياد
حسن الصياد
استاذ مساعد

خالد غيث
خالد غيث
أستاذ مساعد

خالد هريش
خالد هريش
أستاذ مشارك

خيري حسن
خيري حسن
استاذ مساعد

رأفت ربيع
رأفت ربيع
مدرس

رانيا المهتدي
رانيا المهتدي
أستاذ مساعد

رندة أبو هلال
رندة أبو هلال
محاضرة

زياد عياد
زياد عياد
أستاذ مساعد

سامر رداد
سامر رداد
استاذ مساعد

سهى سمرين
سهى سمرين
أستاذ مساعد

صلاح الهودلية
صلاح الهودلية
أستاذ

عبد السلام حمارشة
عبد السلام حمارشة
أستاذ مشارك

عبدالله عويس
عبدالله عويس
استاذ مساعد

عثمان الطل
عثمان الطل
استاذ مشارك

عمر ابو غوش
عمر ابو غوش
مدرس

عمر النجار
عمر النجار
أستاذ مساعد

عوض منصور
عوض منصور
استاذ مساعد

فاطمة الخطيب
فاطمة الخطيب
مدرسة

فاطمة عديلة
فاطمة عديلة
أستاذ مساعد

ليلى عياد
ليلى عياد
مدرسة

مؤيد شناعة
مؤيد شناعة
استاذ مشارك

مازن الخطيب
مازن الخطيب
استاذ مساعد

محمد الخطيب
محمد الخطيب
استاذ مشارك

محمد بنات
محمد بنات
استاذ مشارك

محمد ثوابتة
محمد ثوابتة
أستاذ مشارك

محمود كبها
محمود كبها
مدرس

مريم جبريل
مريم جبريل
استاذ مساعد

معتصم الناصر
معتصم الناصر
استاذ مشارك

نائل نوفل
نائل نوفل
محاضر

نادر صالحة
نادر صالحة
استاذ مساعد

نجوى صفدي
نجوى صفدي
أستاذ مشارك

هاني عبدو
هاني عبدو
مدرس

هاني نورالدين
هاني نورالدين
أستاذ مساعد

هشام محسن
هشام محسن
أستاذ مساعد

وفاء الخطيب
وفاء الخطيب
أستاذ مساعد

Al-Quds University