يقدم برنامج الهندسة الكهربائية-دراسة ثنائية (DSEE) للطالب كلا من النظرية والتطبيق في نفس الوقت. خلال 4 سنوات من الدراسة، يقضي الطالب نصف وقته في شركات شريكة للبرنامج مهتمة بتوظيف مهندسي الكهرباء. يعد نظام الدراسة الثنائية أول نظام تعليمي من نوعه ليس فقط في فلسطين ولكن أيضًا في المنطقة بأكملها، والذي يحتوي على تعاون مع القطاع الخاص من خلال منح الطلاب الجانب النظري والممارسة العملية في نفس الوقت. حاليا، أكثر من 100 شركة من شمال ووسط وجنوب فلسطين هم شركاء رسميون للبرنامج. تم تطوير منهاج الهندسة الكهربائية-دراسة ثنائية بالاشتراك مع القطاع الخاص خلال ورش عمل. هذا الشكل الجديد من الدراسات الجامعية يقلل الفجوة بين مخرجات الجامعة ومتطلبات القطاع الخاص. وفقًا لتصريحات مالكي عدد من الشركات، يتمتع خريجو نظام الدراسات الثنائية بالتأكيد بفرصة أكبر لمواصلة عملهم في الشركة حيث أنجزوا فترات تدريبهم العملي. في هذا البرنامج، لن يتعلم الطلبة فقط القضايا الهندسية ولكن أيضًا المهارات الشخصية وعلاقات العملاء.
الهندسة الكهربائية هي الموضوع الهندسي الذي يؤهل المهندسين للعمل في قطاع اقتصادي حيوي وهو قطاع الطاقة الكهربائية التي أصبحت أساسية للقطاع العام وللصناعة والتجارة والخدمات والتعليم والصحة والزراعة والمنازل.
يتمتع مهندسو الكهرباء بفرص جيدة في التوظيف في المجالات الرئيسية التالية على الأقل:
- شركات الكهرباء
- الطاقة النظيفة
- المصانع
- الإنشاءات
- صيانة
- البحث والتطوير
هذا برنامج دراسة ثنائية، وبالتالي ينقسم العام الدراسي إلى فصلين دراسيين متساويين مدة كل منهما 24 أسبوعًا، وينقسم كل فصل دراسي إلى جزأين متساويين مدة كل منهما 12 أسبوعًا، ويتم تنفيذ الجزء النظري في الحرم الجامعي، ويتم تنفيذ الجزء العملي في الشركة الشريكة. هذا برنامج مكثف مقارنة بالمسارات الجامعية العادية.
- القدرة والإبداع في حل المشكلات والتعامل مع وتيرة تطور التقنيات الحديثة في مختلف مجالات الهندسة الكهربائية.
- إثبات الكفاءة في تصميم وتحليل وتحسين وتنفيذ الأنظمة الكهربائية الحديثة.
- تنافس بفعالية في عالم يتسم بالتغيرات التكنولوجية السريعة، وأن تصبح قادة ونساء/رجال أعمال ومديرين مبتكرين أو مدرسين في
- ياق واسع للهندسة الكهربائية.
- العمل بفعالية في بيئة مهنية وإظهار مهارات الاتصال والقيادة والالتزام بأخلاقيات المهنة.
- متابعة الدراسات العليا والبحوث في تخصصات الموضوعات المتقدمة والهندسة الكهربائية، وكذلك ليصبحوا استشاريين في مجالات تخصصهم.
- العمل باحتراف مدعوم بخلفية فنية وعلمية صلبة ومهارات كافية في مجال الهندسة الكهربائية، والقدرة ليس فقط على تصميم أنظمة الطاقة الكهربائية، ولكن أيضًا للتعامل مع جميع أنواع الأنظمة والمشكلات الكهربائية.
- التكيف مع الأدوار والمسؤوليات المختلفة في بيئة عمل متعددة الثقافات من خلال احترام التنوع والمهنية داخل المؤسسة والمجتمع على الصعيدين الوطني والدولي.
في المراحل العملية، يربط الطلاب معرفتهم المكتسبة من المرحلة النظرية بالتدريب العملي في شركاتهم. وفقًا للتخطيط الذي تضعه الشركة، يتم وضع “خطة التدريب العملي”. يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار أنه لن يكون لكل مساق نظري نشاطًا مكافئًا في الشركة، أي أن التدريب العملي في الشركة لا يقترن بكافة المساقات في الخطة. هذا واضح على سبيل المثال في الرياضيات ولكن أيضًا في مواضيع أخرى.
- القدرة على تطبيق المعرفة في الرياضيات والعلوم والهندسة.
- القدرة على تصميم وإجراء التجارب وتحليل البيانات وتفسيرها.
- القدرة على تصميم نظام أو مكون أو عملية لتلبية الاحتياجات المطلوبة.
- القدرة على العمل ضمن فرق متعددة التخصصات.
- القدرة على تحديد وصياغة وحل المشاكل الهندسية.
- فهم المسؤولية المهنية والأخلاقية.
- القدرة على التواصل بشكل فعال.
- التعليم الواسع الضروري لفهم تأثير الحلول الهندسية في العالم والسياق المجتمعي.
- الاعتراف بالحاجة والقدرة على الانخراط في التعلم مدى الحياة.
- الإلمام بالقضايا المعاصرة.
- القدرة على استخدام التقنيات والمهارات والأدوات الهندسية الحديثة اللازمة لممارسة الهندسة.
- القدرة على نقل المعرفة النظرية إلى تطبيقات عملية.
- معرفة البيئة المهنية.
- كفاءات اجتماعية متطورة.
الشروط التي تعلن عنها دائرة القبول قبل كل عام دراسي جديد.
قريبا …
قريبا …
قريبا …